تطويل الشعر


Advertisement
Published: December 30th 2012
Edit Blog Post

نقابل فلاسفة الحياة في اغرب الاماكن، تطويل الشعر خذو مثلا برت صاحب احد الفنادق في منطقة منعزلة على ساحل إفريقيا الشرقي




تطويل الشعر


.
كنت قد هربت من الشمس الإفريقية الحارة والتجات إلى حانة كان بتر يرتشف فيها الجعة المعتقة، التي كان متحيزها جدا لها. ونطرا إلى حجم بطنه، لا بد ان إحتساء الجعة كان عادة درج عليها. وقال برت، تطويل الشعر بعدما اخذ جرعة من الزجاجة: لن تصدقي عدد السواح الدين ياتون إلى الفندق ولا يخرجون منه ابدا



.
ادهشني الامر، فكيف يمكن لشخص ان يقطع كل هذه المسافة ولا يقستكشف الاماكن الجميلة المحيطه( ؟ فبالرغم من المغمرة التي مررنا بها والتي كانت غير مريحة احيانا ومرعبة احيانا اخرى، فقد اصبحنا نشعر الان بالكثير من الإبتهاج والإنتعاش. لقد تغلبنا على خوفنا من المجهول المحيط بنا تطويل الشعر
كنا قد إنطلقنا على ما سمي بغير دقة طريقا، لكنه كان في الواقع سلسلة من الحفر تصل بينها الوحول والحجارة. وبعدها ارعمتنا حفرة كبيرة على التوقف، تسلق عشرون قرويا محليا على اقل تقدير إلى داخل اللاندروفر، وبعدها اكتضت السيارة حتى كادت تنفجر، صعدوا إلى السطح وإلى غطاء المحرك ليحضو بتوصيلة مجانية. وقد جعل هذا الرؤية صعبة بالنسبة للسائق، خصوصا على ذلك الطريق الوعر المنحدر بزاوية 60 درجة.



في وقت لاحق، ذهبنا للسير في الطقس الحار الثقيل الوطاة في منطقة من الشجيرات الكثيفة، تطويل الشعر اوت الاف الحشرات الجائعة، التي كانت تنتضر لشهور طويلة السواح العافلين عن الوضع. ثم كان هناك مسالة الثعبان الذي يتجاوز طوله المتر والعشرين سنتمترا، والذي يسبح بمحاذاتي في البحيرة

ادهشني الامر، فكيف يمكن لشخص ان يقطع كل هذه المسافة ولا يقستكشف الاماكن الجميلة المحيطه( ؟ فبالرغم من المغمرة التي مررنا بها والتي كانت غير مريحة احيانا ومرعبة احيانا اخرى، فقد اصبحنا نشعر الان بالكثير من الإبتهاج والإنتعاش. لقد تغلبنا على خوفنا من المجهول المحيط بنا تطويل الشعر
كنا قد إنطلقنا على ما سمي بغير دقة طريقا، لكنه كان في الواقع سلسلة من الحفر تصل بينها الوحول والحجارة. وبعدها ارعمتنا حفرة كبيرة على التوقف، تسلق عشرون قرويا محليا على اقل تقدير إلى داخل اللاندروفر، وبعدها اكتضت السيارة حتى كادت تنفجر، صعدوا إلى السطح وإلى غطاء المحرك ليحضو بتوصيلة مجانية. وقد جعل هذا الرؤية صعبة بالنسبة للسائق، خصوصا على ذلك الطريق الوعر المنحدر بزاوية 60 درجة.



في وقت لاحق، ذهبنا للسير في الطقس الحار الثقيل الوطاة في منطقة من الشجيرات الكثيفة، تطويل الشعر اوت الاف الحشرات الجائعة، التي كانت تنتضر لشهور طويلة السواح العافلين عن الوضع. ثم كان هناك مسالة الثعبان الذي يتجاوز طوله المتر والعشرين سنتمترا، والذي يسبح بمحاذاتي في البحيرة


.



Advertisement



Tot: 0.078s; Tpl: 0.011s; cc: 8; qc: 50; dbt: 0.0352s; 1; m:domysql w:travelblog (10.17.0.13); sld: 1; ; mem: 1.1mb